منتدى المؤمنين والمؤمنات
عن عبادة بن الصامت ، عن رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - أنه قال : من قتل مؤمنا فاغتبط بقتله لم يقبل الله منه صرفا ولا عدلا فأتاهُ رجلٌ فَناداهُ : يا عبدَ اللَّهِ بنَ عبَّاسٍ ، ما تَرى في رجُلٍ قتلَ مُؤمنًا متعمِّدًا ؟ فقالَ : جَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا قالَ : أفرأيتَ إِن تابَ وعملَ صالحًا ثمَّ اهتَدى ؟ قالَ ابنُ عبَّاسٍ : ثَكِلتهُ أمُّهُ ، وأنَّى لَهُ التَّوبةُ والهُدى ؟ والَّذي نَفسي بيدِهِ ! لقَد سَمِعْتُ نبيَّكم صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ : ثَكِلتهُ أمُّهُ ، قاتِلُ مؤمنٍ متعمِّدًا ، جاءَ يومَ القيامةِ آخذَهُ بيمينِهِ أو بشمالِهِ ، تشخَبُ أوداجُهُ في قِبَلِ عرشِ الرَّحمنِ ، يلزمُ قاتلَهُ بيدِهِ الأخرى ، يقولُ : يا ربِّ سَل هذا فيمَ قتلَني ؟ وأيمُ الَّذي نفسُ عبدِ اللَّهِ بيدِهِ ! لقد أُنْزِلَت هذِهِ الآيةُ ، فما نسخَتها مِن آيةٍ حتَّى قُبِضَ نبيُّكم صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ، وما نَزل بعدَها مِن بُرهانٍ
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: أحمد شاكر - المصدر: عمدة التفسير - الصفحة أو الرقم: 1/552
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
منتدى المؤمنين والمؤمنات
عن عبادة بن الصامت ، عن رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - أنه قال : من قتل مؤمنا فاغتبط بقتله لم يقبل الله منه صرفا ولا عدلا فأتاهُ رجلٌ فَناداهُ : يا عبدَ اللَّهِ بنَ عبَّاسٍ ، ما تَرى في رجُلٍ قتلَ مُؤمنًا متعمِّدًا ؟ فقالَ : جَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا قالَ : أفرأيتَ إِن تابَ وعملَ صالحًا ثمَّ اهتَدى ؟ قالَ ابنُ عبَّاسٍ : ثَكِلتهُ أمُّهُ ، وأنَّى لَهُ التَّوبةُ والهُدى ؟ والَّذي نَفسي بيدِهِ ! لقَد سَمِعْتُ نبيَّكم صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ : ثَكِلتهُ أمُّهُ ، قاتِلُ مؤمنٍ متعمِّدًا ، جاءَ يومَ القيامةِ آخذَهُ بيمينِهِ أو بشمالِهِ ، تشخَبُ أوداجُهُ في قِبَلِ عرشِ الرَّحمنِ ، يلزمُ قاتلَهُ بيدِهِ الأخرى ، يقولُ : يا ربِّ سَل هذا فيمَ قتلَني ؟ وأيمُ الَّذي نفسُ عبدِ اللَّهِ بيدِهِ ! لقد أُنْزِلَت هذِهِ الآيةُ ، فما نسخَتها مِن آيةٍ حتَّى قُبِضَ نبيُّكم صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ، وما نَزل بعدَها مِن بُرهانٍ
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: أحمد شاكر - المصدر: عمدة التفسير - الصفحة أو الرقم: 1/552
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
منتدى المؤمنين والمؤمنات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المؤمنين والمؤمنات

-- قال صلى الله عليه وسلم وايم الله لقد تركتكم على مثل البيضاء ليلها و نهارها سواء “
 
الرئيسيةاليوميةالأحداثمكتبة المنتدىالمنشوراتس .و .جبحـثالتسجيلدخولاالمواضيع اليوميه النشيطه
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ
فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ }. ...
فهذه رسالة مختصرة إلى أهل الثغور في الشام،
وكما لهم حق النصرة فلهم حق النصيحة، فأقول:١
1--
عليكم بالاجتماع، فإن لم تجتمعوا على كمالٍ في الحق فلا تتفرقوا
بسبب نقص بعضكم، لا تفرقكم بدعة ومعصية فإنكم تقابلون كفرًا،
فقد اجتمع المسلمون على قتال العبيديين وقائدهم خارجي،
وقاتل ابن تيمية التتار ومعه أهل بدع.




٢---
بالفرقة تُهزم الكثرة، وبالاجتماع تنصر القلة، ولن تنتصروا حتى تقتلوا هوى النفس قبل قتل العدو، فالهوى يقلب موازين العداوات فتنتصر النفوس لهواها وتظن أنها تنتصر لربها،
وقليل الذنوب يُفرق القلوب، قال النبي ﷺ: (لتقيمن صفوفكم أو ليخالفن الله بين قلوبكم) لم يمتثلوا باستواء صفوف الصلاة فتسبب بانـحراف القلوب،
فكيف بانـحراف صفوف الجهاد ولقاء العدو، فإن اختلفت القلوب فالتمسوا سبب ذلك في سوء الأعمال .


3---- إنكم في مقام اصطفاء ومقام ابتلاء، فمن أعلى مراتب الجنة جُعلت لمقاتلٍ قاتل لله، وأول مَن تُسَّعَر بهم النار مقاتل قاتل لهواه . ٤)---- إياكم وحب الاستئثار بالأمر وقد حذّر النبي ﷺ من (الأثَرَة) فاجعلوا همّكم نصرة الدين لا صدارة حزب وجماعة .

٥) ----
لا تخدعكم الألقاب فتوالوا لها وتعادوا عليها، فالله لا ينظر إلى ألويتكم وراياتكم وأسماء جماعاتكم، بل ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم،
لا تختصموا على اسمٍ فمهما بلغت أسماؤكم شرفاً فلن تكون أعظم شرفاً من كلمة (رسول الله) حيث محاها رسول الله بيده من صلح الحديبية
عندما نازعه المشركون عليها وذلك حتى يُمضي الحق وصالح الأمة .

٦)
----



العبرة بأعمالكم، فما ينفع (حزب الله) اسمه عند الله

٧)
 
لا يجوز لأحدٍ أن يجعل جماعته وحزبه قطبَ رحى الولاء والعداء، فلا يرى البيعة إلا له ولا يرى الإمارة إلا فيه،
ومن رأى في نفسه ذلك من دون بقية المسلمين فهو من الذين قال الله فيهم (إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعًا لست منهم في شيء)
قال ابن عباس لما قرأ هذه الآية: أمر الله المؤمنين بالجماعة، ونهاهم عن الاختلاف والفرقة، وأخبرهم
إنما هلك من كان قبلهم بالمراء والخصومات في دين الله
وبالاختلاف والتنازع يذهب النصر (ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم) قال قتادة: لا تختلفوا فتجبنوا ويذهب نصركم .
٨) ---
لا يصح فيكم اليوم وأنتم في قتال وجماعات أن ينفرد أحدٌ ببيعة عامة يستأثر بها ولوازمها عن غيره وإنما هي بيعة جهاد
وقتال وثبات وصبر وإصلاح ونـحو ذلك، ولا يصح من أحدٍ أن ينفرد بجماعة منكم فيُسمى (أمير المؤمنين) وإنما أمير الجيش
أو الجند أو الغزو، فالولايات العامة مردّها إلى شورى المؤمنين لا إلى آحادٍ منهم، والألقاب استئثار تفضي إلى نزاع وقتال
وفتنة وشر، وإنما صحت الولاية الكبرى من النبي ﷺ لأنه ليس في الأرض مسلم سواه ومن معه، وليس في
الأرض خير من نبي ولا أحق بالأمر منه، فلو استأثر فهو نبي لا يرجع لأحدٍ ويرجع إليه كل أحد .

9---- لا يضرب بعضكم رقاب بعضٍ، فاتقوا الله في دمائكم، واحذروا مداخل الشيطان في تسويغ القتل وتبريره فتأخذوا أحداً بظن العمالة أو التجسس
أو التخذيل فالله حذر من الظنون التي تفسد أمر الأمة وتفرق شملها (اجتنبوا كثيرًا من الظن إن بعض الظن إثم)
ولا تجوز طاعة أميرٍ في قتل مسلم معصوم ومن أُمر بحرام كقتل معصومٍ فلا تجوز طاعته ولا بيعته حتى بيعة قتال،
 ولو بايعه فبيعته منقوضة، ولا يجوز لأحدٍ أن يمتثل أمرًا ظاهره التحريم  حتى يتيقن من جوازه بعلمٍ وإن جهل سأل من يعلم،
حتى لا يلقى الله بدم أو مال حرام، فيُفسد آخرته بجهل أو تأويل غيره، فالله يؤاخذ كل نفس بما كسبت (كل نفس بما كسبت رهينةٍ)
ولا أعظم بعد الشرك من الدم الحرام .

تابع 9 ----

فقد صح من حديث ابن عمر، أن النبي ﷺ أمّر خالد بن الوليد إلى جذيمة فدعاهم إلى الإسلام، فلم يحسنوا أن يقولوا: أسلمنا، فجعلوا يقولون:

صبأنا، صبأنا، فأمر خالد بقتل أسراهم، فقال ابن عمر: والله لا أقتل أسيري، ولا يقتل رجل من أصحابي أسيره،

قال: فقدموا على النبي ﷺ فذكروا له صنيع خالد، فقال النبي ﷺ ورفع يديه: (اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد) مرتين .

فقد عصوا خالدًا لما اشتبه عليهم الأمر، وهذا في دماءِ من الأصل فيه الكفر فكيف بدم من الأصل فيه الإسلام ؟!

10 ----

عند النزاع انزلوا إلى حكم الله كما أمر الله (وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله)
وقال: (فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر)
فالنزول عند حكم الله إيمان والنفرة منه نفاق، وإن اختلف اثنان أو جماعتان فليتحاكموا
إلى ثالث من غيرهم، دفعاً لتهمة المحاباة، فقد ورد في الحديث عنه ﷺ قال: (لا تجوز شهادة خصم ولا ظنّين)
وفي الحديث الآخر: (لا تجوز شهادة ذي غمر (عداوة) لأخيه، ولا مجرب شهادة،
ولا القانع (أي التابع) لأهل البيت، ولا ظنين في ولاء ولا قرابة)
وقد جاء معناه من طرق متعددة يشد بعضه بعضاً، وهذا في الشهادة وفي القضاء من باب أولى

١١)

احفظوا ألسنتكم فإن الوقيعة في أعراض بعضكم تزيد من أحقادكم على بعضكم، فما يزال الواحد واقعاً
في عرض أخيه حتى يمتلىء قلبه حقدًا وغلاً عليه فيُصدّق فيه ظن السوء ويُكذّب فيه يقين الخير .



١٢)
أحسنوا الظن بالعلماء ورثة الأنبياء واحفظوا قدرهم بالرجوع إليهم والصدور عن قولهم،
وأحسنوا الظن بهم واحملوا أقوالهم على أحسن المحامل، فمدادهم في نصرة الحق أثرها عظيم
وقد جاء عن جماعة من السلف (مداد العلماء أثقل في الميزان من دماء الشهداء)

13)

لا تُرحم الأمة إلا إذا تراحمت فيما بينها، ومحبة الله للمجاهدين ونصرته لهم معقودة
برحمتهم بالمؤمنين وتواضعهم لهم، وعزتهم على الكافرين، فإن من صفات المجاهدين
ما ذكره الله في قوله تعالى
: (فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم).



ومن الله استمدوا النصر والعون هو المولى فنعم المولى ونعم النصير .



الشيخ عبدالعزيز الطريفي ١٧/ من ذي القعدة / ١٤٣٤ هـ
.

 

 محاولة إسقاط أحد الرموز الدعوية إعلامياً

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بشرى الإسلام
المشرفه العامه
المشرفه العامه
بشرى الإسلام

شكرا لتفاعلك ومشاركتك
اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عنه


محاولة إسقاط أحد الرموز الدعوية إعلامياً Empty
مُساهمةموضوع: محاولة إسقاط أحد الرموز الدعوية إعلامياً   محاولة إسقاط أحد الرموز الدعوية إعلامياً I_icon_minitime18/6/2021, 5:08 pm

محاولة إسقاط أحد الرموز الدعوية إعلامياً، واستجوابه بطريقة مسيئة، لها ما وراءها. 


لا يعنينا أن نقف عند شخص الشيخ وما له وما عليه، لكن علينا أن نعلم أن مراكز التخطيط الاستراتيجي الغربية تنص في دراساتها على طريقة التعامل مع المجموعات المنتسبة للعمل الإسلامي "سلفية جهادية"، "إخوان"، "سلفية علمية"، "صوفية"، وضرورة تغليب بعضها على بعض وضرب بعضها ببعض عبر مراحل وصولاً إلى كسر شوكة كل من يقف منهجه في طريق أطماعهم.


وتنص كذلك على تقسيم عموم المنتسبين إلى الإسلام بحسب موقفه من الشريعة ومحاربة من يرى بوجوب إقامة الشريعة في حياة المسلمين. 


وهذا مؤدى دراسة راند مثل المعنونة: إسلام مدني ديمقراطي-الشركاء والموارد والاستراتيجيات:
Civil Democratic Islam: Partners, Resources, and Strategies


وتلك المعنونة: كيف تتلاشى الجماعات الإرهابية.
How Terrorist Groups End


كان الأمر في كل مرة يظهر استهدافاً لطائفة معينة ذات فكر وتوجه ما...والطوائف الأخرى وعموم المسملين تحس أنها بمأمن من هذا الاستهداف، بل وقد يظن البعض أنه "مستفيد" من إتاحة المجال له للعمل والانتشار والظهور على حساب الطائفة المستهدفة !


وحقيقة الأمر أن الكل مستهدف في النهاية.


ولو دققت في شروط "المسلم المعتدل" المعرف في هذه الدراسات فستجده ذلك الذي اتبع ملتهم، ملة العلمنة والتخلي عن الاحتكام إلى الوحي المحفوظ، وخلع هويته الإسلامية ورضي أن يدور في فلك النظام الدولي ويدخل في حظيرة استعبادها.


فلا تقفوا عند الأشخاص واعرفوا ما يحاك لنا جميعاً !


د. إياد قنيبي

abo abd 9999 و طويلبة جزاك الله خيرا , ورفع الله قدرك وذكرك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو احمد
عضو فعال
عضو فعال
ابو احمد

شكرا لتفاعلك ومشاركتك
اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عنه


محاولة إسقاط أحد الرموز الدعوية إعلامياً Empty
مُساهمةموضوع: رد: محاولة إسقاط أحد الرموز الدعوية إعلامياً   محاولة إسقاط أحد الرموز الدعوية إعلامياً I_icon_minitime18/6/2021, 9:23 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا 

من ياتي لنا بالدراستين هنا



وهذا مؤدى دراسة راند مثل المعنونة: إسلام مدني ديمقراطي-الشركاء والموارد والاستراتيجيات:
Civil Democratic Islam: Partners, Resources, and Strategies


وتلك المعنونة: كيف تتلاشى الجماعات الإرهابية.
How Terrorist Groups End


مترجمه


[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]

{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً }
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

بشرى الإسلام جزاك الله خيرا في موازين حسناتك باذن الله

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو احمد
عضو فعال
عضو فعال
ابو احمد

شكرا لتفاعلك ومشاركتك
اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عنه


محاولة إسقاط أحد الرموز الدعوية إعلامياً Empty
مُساهمةموضوع: رد: محاولة إسقاط أحد الرموز الدعوية إعلامياً   محاولة إسقاط أحد الرموز الدعوية إعلامياً I_icon_minitime18/6/2021, 11:59 pm

دراسة راند تصف كيف يمكن للغرب مواجهة الإسلام المتطرف
موارد الوسائط
مكتب راند للعلاقات الإعلامية
(703) 413-1100، ext. 5117
(310) 451-6913
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]

للافراج
الخميس
18 مارس 2004

يمكن للولايات المتحدة وحلفائها مواجهة القوى المزعزعة للاستقرار للإسلام المتطرف من خلال اكتساب فهم أفضل للطائفة الواسعة من وجهات النظر بين المسلمين التي تجعل بعض الحلفاء المحتملين والبعض الآخر خصوما حازمين، وفقا لدراسة أجرتها مؤسسة راند وصدرت اليوم.

وتدعو الدراسة إلى استراتيجية يمكن أن تميز بين المسلمين الذين يمكن إقامة علاقات وحوار سلمي معهم، والمسلمين المتطرفين الذين تتعارض قيمهم بشكل أساسي مع الديمقراطية والنظام الدولي المعاصر.

وقالت شيريل بينارد، محللة راند ومؤلفة التقرير: "على الولايات المتحدة وحلفائها أن يكونوا أكثر تمييزا في الطريقة التي ينظرون بها إلى الجماعات التي يطلقون على أنفسهم اسم إسلامي ويتفاعلون معها. هذا المصطلح غامض للغاية، ولا يساعدنا حقا عندما نسعى إلى تشجيع التقدم والحصول على مبادئ ديمقراطية، مع دعم المعتقدات الدينية".

ويحمل التقرير عنوان الإسلام الديمقراطي المدني: الشركاء والموارد والاستراتيجيات. وهو يصف عددا من المواضيع الرئيسية أو "قضايا العلامات" - مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان والعقوبات الجنائية الإسلامية وتعدد الزوجات ودور المرأة في المجتمع والجهاد ووضع الأقليات ومبدأ الدولة الإسلامية - التي تكشف عن الأيديولوجية الأساسية للجماعة.

ومن خلال مقارنة المواقف التي تتمسك بها الجماعات بشأن قضايا العلامة مع العقيدة الإسلامية الأرثوذكسية، يخلص التقرير إلى أن الجماعات الأكثر تطرفا غالبا ما تتخذ مواقف تتعارض بوضوح مع الإسلام، على الرغم من أنها تدعي أنها تمثله.

ويعين التقرير الجماعات والأفراد في موقع على أساس قيمهم، مع الأصولية الراديكالية في نهاية واحدة والعلمانية الراديكالية في الطرف الآخر. تقع معظم المجموعات في مكان ما بينهما، ويمكن تصنيفها على أنها أصولية أو تقليدية أو حداثية أو علمانية.

ومن السمات الرئيسية للأصوليين المتطرفين عدائهم الصريح والعدواني للولايات المتحدة، إلى جانب هدف إلحاق الضرر بالمجتمع الديمقراطي وتدميره. ويقول التقرير إن الأصوليين يريدون فرض وتوسيع نطاق الالتزام الصارم بالإسلام - الذي غالبا ما يفسرونه بطرق غريبة الأطوار لا تدعمها النصوص والمصادر الأرثوذكسية - من خلال القوة والعنف والإرهاب وأي وسائل أخرى ضرورية. يميل التقليديون إلى التركيز على إبقاء مجتمعهم وعائلاتهم ضمن إطار إسلامي تقي. فهم لا يميلون إلى تحدي الدولة، ومعارضة الإرهاب والعنف. ومع ذلك، فإنهم غالبا ما يكونون غير مرتاحين للحداثة، ويفتقر العديد منهم إلى التعليم، حتى حول مبادئ دينهم، ويعتمدون بدلا من ذلك على الخرافات والتقاليد المحلية. وفي أماكن كثيرة، أسهمت في الركود والجمود، ولم تساعد مجتمعاتها على الازدهار والتقدم.

فالحداثيون والعلمانيون أكثر انسجاما مع الغرب في قيمهم وسياساتهم، على الرغم من أن العلمانيين الأكثر تطرفا يمكنهم أن يحملوا وجهات نظر راديكالية تضعهم خارج حدود الديمقراطية. يدعم الحداثيون الإصلاح على أمل أن يصبح العالم الإسلامي جزءا من المجتمع العالمي المعاصر. ويذهب العلمانيون إلى أبعد من ذلك، ويحثون المسلمين على قبول الفكرة الغربية المتمثلة في الفصل بين الدين والدولة، وإنزال الدين في مسألة خاصة.

يتزايد التعبير عن آراء الحداثيين والعلمانيين في العالم الإسلامي في الوقت الذي يكافح فيه لفهم التحديات السياسية والاقتصادية المعاصرة والتوصل إلى تفاهم معها. بيد انه من النادر ان تسمع هذه المواقف فى الغرب الذى يميل الى اعطاء اهتمام غير متناسب للاصوليين - وخاصة منذ هجمات 11 سبتمبر الارهابية عام 2001 ، وفقا لما ذكر تقرير راند .

ويحذر التقرير من أن التركيز على الأصوليين يحجب الفهم الغربي لحيوية واتساع النقاش داخل الإسلام اليوم. وتقول إن النهج الأكثر فعالية لإشراك العالم الإسلامي قد يشمل مزيجا استراتيجيا من العناصر التالية:

دعم الحداثيين أولا. ولزيادة الوعي والتنافس مع التفسيرات الأصولية القوية للإسلام وجاذبية موقفه الجريء والعدواني للشباب، يمكن للغرب أن يساعد الحداثيين على نشر وجهات نظرهم للجمهور الجماهيري من خلال مجموعة متنوعة من المركبات. وتشمل هذه الوسائل التعليم والإعلام (الكتب والإذاعة والتلفزيون والصحف ومواقع الويب) والشركات والمنظمات المدنية المستقلة والمجتمع المدني. ويتلقى الأصوليون دعما ماليا هائلا من الرعاة المتطرفين. وينبغي للغرب أن يساعد في تمهيد الطريق من خلال إتاحة وجهات نظر بديلة للإسلام للجمهور المسلم. الآراء الحداثية لديها القدرة على أن تكون ملهمة وجذابة للشباب - إذا كانت لديهم الفرصة لسماعها.

دعم التقليديين ضد الأصوليين. تميل التقليدية إلى الاعتدال، والنفور من العنف، والقادة الذين يحظون بالاحترام وينظر إليهم على أنها مشروعة في أجزاء كبيرة من العالم الإسلامي. ونتيجة لهذا فإن التقليدية قد تشكل حصنا ضد الأصولية. وحتى يكون التقليديون أكثر فعالية، قد يحتاجون إلى الدعم في شكل تعليم، لأنهم غالبا ما يكونون متعلمين تعليما ضعيفا، وخارجين عن العالم الأكبر وخارج نطاقهم عندما يتعلق الأمر بالمناقشة ضد الأصوليين الصريحين.

مواجهة و معارضة الأصوليين. يزعم الأصوليون أنهم يمثلون الإسلام الحقيقي والنقي - وهو تأكيد عرضة للتحدي على مستويات عديدة. وينبغي نشر العنف الذي يقومون به ضد الأبرياء، والأخطاء الواضحة في تفسيرهم للعقيدة الدينية، وروابطهم بمقدمي مشروع القرار الفاسدين والمنافقين، على نحو أفضل من أجل التقليل من الصورة البطولية التي يزرعونها مع بعض السكان المحبطين. ويمكن نشر النقد التقليدي لعنف الأصولية وتطرفها.

دعم العلمانيين بشكل انتقائي. حتى أن بعض المسلمين المتدينين بقوة يؤيدون فكرة فصل الدين عن الحكومة، وأن هذا الفصل يمكن أن يعزز الإسلام ويوفر أساسا متينا لمجتمع مسلم مسالم وحديث. وهو رأي أقلية، ولكن ينبغي الإشارة إليه عند الاقتضاء.

ويقول التقرير ان تشويه سمعة المعتقدات الاصولية المتطرفة والاعمال الاجرامية يهدد شرعية نظام المعتقدات الاصولية . وهي تفعل ذلك من خلال إثارة الشك داخل أعضاء الجماعة، وإظهار عجزهم عن قيادة أو إحداث تغيير إيجابي، وتصويرهم على أنهم إرهابيون جبناء ومضطربة.


[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]

{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً }
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

abo abd 9999 و بشرى الإسلام جزاك الله خيرا , ورفع الله قدرك وذكرك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو احمد
عضو فعال
عضو فعال
ابو احمد

شكرا لتفاعلك ومشاركتك
اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عنه


محاولة إسقاط أحد الرموز الدعوية إعلامياً Empty
مُساهمةموضوع: رد: محاولة إسقاط أحد الرموز الدعوية إعلامياً   محاولة إسقاط أحد الرموز الدعوية إعلامياً I_icon_minitime19/6/2021, 12:09 am

وجيز
تجريدي
كيف تنتهي الجماعات الإرهابية؟ وتشير الأدلة منذ عام 1968 إلى أن الجماعات الإرهابية نادرا ما تزول من الوجود نتيجة للفوز بحملة عسكرية أو خسارتها. بل إن معظم المجموعات تنتهي بسبب العمليات التي تقوم بها الشرطة المحلية أو وكالات الاستخبارات المحلية أو لأنها تنضم إلى العملية السياسية. وهذا يشير إلى أنه ينبغي على الولايات المتحدة أن تتبع استراتيجية لمكافحة الإرهاب ضد تنظيم «القاعدة» تركز على الشرطة وجمع المعلومات الاستخبارية بدلا من اتباع نهج "الحرب على الإرهاب" الذي يعتمد بشكل كبير على القوة العسكرية.

ولا يمكن للولايات المتحدة أن تقوم بحملة فعالة لمكافحة الإرهاب ضد تنظيم القاعدة أو الجماعات الإرهابية الأخرى دون أن تفهم كيف تنتهي هذه الجماعات. وفي حين أنه من الواضح أن صناع السياسة الأمريكيين سيحتاجون إلى اللجوء إلى مجموعة من أدوات السياسة العامة للقيام بمثل هذه الحملات - بما في ذلك العمل الحذر للشرطة والاستخبارات، والقوة العسكرية، والمفاوضات السياسية، والعقوبات الاقتصادية - فإن ما هو أقل وضوحا هو كيف ينبغي لهم إعطاء الأولوية للجهود الأمريكية.

وتلقي جهود بحثية أجرتها مؤسسة راند مؤخرا الضوء على هذه المسألة من خلال التحقيق في كيفية انتهاء الجماعات الإرهابية في الماضي. ومن خلال تحليل قائمة شاملة بالجماعات الإرهابية التي كانت موجودة في جميع أنحاء العالم بين عامي 1968 و2006، وجد المؤلفون أن معظم الجماعات انتهت بسبب العمليات التي نفذتها الشرطة المحلية أو وكالات الاستخبارات أو لأنها تفاوضت على تسوية مع حكوماتها. ونادرا ما كانت القوة العسكرية السبب الرئيسي لنهاية جماعة إرهابية، ولم تحقق النصر سوى جماعات قليلة في هذا الإطار الزمني.

وتشير هذه النتائج إلى أن النهج الأمريكي في مواجهة القاعدة قد ركز كثيرا على استخدام القوة العسكرية. وبدلا من ذلك، ينبغي أن تكون الشرطة والاستخبارات العمود الفقري لجهود الولايات المتحدة.

أول فحص منهجي لنهاية الجماعات الإرهابية
وكانت هذه أول نظرة منهجية على كيفية انتهاء الجماعات الإرهابية. وقام المؤلفان بتجميع وتحليل مجموعة بيانات لجميع الجماعات الإرهابية بين عامي 1968 و2006، مستمدة من قاعدة بيانات عن حوادث الإرهاب تشرف عليها راند والمعهد التذكاري لمنع الإرهاب معا. استخدم المؤلفون تلك البيانات لتحديد السبب الرئيسي لنهاية المجموعات وتحليل إحصائيا لكيفية تأثير الظروف الاقتصادية ونوع النظام والحجم والأيديولوجية وأهداف المجموعة على بقائهم. ثم أجروا دراسات حالة مقارنة لجماعات إرهابية محددة لفهم كيفية انتهائها.

ومن بين المجموعات ال 648 التي كانت نشطة في مرحلة ما بين عامي 1968 و 2006، انتهى ما مجموعه 268 مجموعة خلال تلك الفترة. وانقسمت 136 مجموعة أخرى، وظلت 244 مجموعة نشطة. وكما هو مبين في الشكل، وجد المؤلفون أن معظمهم انتهى لأحد سببين: فقد اخترقتهم الشرطة المحلية ووكالات الاستخبارات وقضت عليهم (40 في المائة)، أو توصلوا إلى تسوية سياسية سلمية مع حكومتهم (43 في المائة). سعت معظم الجماعات الإرهابية التي انتهت بسبب السياسة إلى تحقيق أهداف سياسية ضيقة. وكلما كانت الأهداف أضيق، زاد احتمال أن تحققها الجماعة من خلال التسوية السياسية - وبالتالي كلما زاد احتمال توصل الحكومة والإرهابيين إلى تسوية تفاوضية.

How 268 Terrorist Groups Worldwide Ended, 1968-2006
الشكل 1 - الأرقام 1- الأرقام 1 كيف انتهت 268 جماعة إرهابية في جميع أنحاء العالم، 1968-2006
وفي 10 في المائة من الحالات، انتهت الجماعات الإرهابية لأنها حققت النصر. وأدت القوة العسكرية إلى إنهاء الجماعات الإرهابية في 7 في المائة من الحالات. ووجد المؤلفان أن الجيوش تميل إلى أن تكون أكثر فعالية عند استخدامها ضد الجماعات الإرهابية المتورطة في حركات التمرد التي تكون فيها الجماعات كبيرة ومسلحة تسليحا جيدا ومنظمة تنظيما جيدا. ولكن ضد معظم الجماعات الإرهابية، كانت القوة العسكرية عادة أداة فظة للغاية.

ووجد التحليل أيضا أن

واستغرق القضاء على الجماعات الإرهابية ذات الدوافع الدينية وقتا أطول من الجماعات الأخرى، ولكنه نادرا ما حقق أهدافه؛ لم تحقق أي مجموعة ذات دوافع دينية النصر خلال الفترة التي تمت دراستها.
حجم تحديد مصير مجموعة بشكل كبير. وقد انتصرت المجموعات التي تتجاوز 10 آلاف عضو أكثر من 25 في المائة من الوقت، في حين كان النصر نادرا بالنسبة للمجموعات التي يقل عدد أعضائها عن 1000 عضو.
ومن المرجح أن تكون الجماعات الإرهابية من البلدان ذات الدخل المرتفع يسارية أو قومية، وأقل احتمالا بكثير أن يكون الدافع وراءها الدين.
مكافحة الإرهاب الموجهة نحو الشرطة بدلا من "الحرب على الإرهاب"
ماذا يعني ذلك بالنسبة لجهود مكافحة الإرهاب ضد القاعدة؟ بعد 11 أيلول/سبتمبر 2001، ركزت الاستراتيجية الأمريكية ضد القاعدة على استخدام القوة العسكرية. وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة استخدمت أدوات غير عسكرية - قطع تمويل الإرهاب أو تقديم المساعدات الأجنبية، على سبيل المثال - لا يزال صناع السياسة الأمريكيون يشيرون إلى الاستراتيجية على أنها "حرب على الإرهاب".

لكن القوة العسكرية لم تقوض القاعدة. وحتى عام 2008، ظلت منظمة القاعدة منظمة قوية وكفؤة. وهدفها سليم: إقامة خلافة إسلامية في الشرق الأوسط من خلال توحيد المسلمين لمحاربة الكفار والإطاحة بالأنظمة الصديقة للغرب. وهي تواصل استخدام الإرهاب، وقد شاركت في هجمات إرهابية في جميع أنحاء العالم في السنوات التي تلت 11 أيلول/سبتمبر 2001، أكثر مما كانت عليه في السنوات السابقة، على الرغم من أنها لم تشن أي هجمات ناجحة مماثلة لحجم الهجمات على نيويورك وواشنطن.

وينبغي أن تؤدي قدرة القاعدة على الصمود إلى إعادة التفكير بشكل أساسي في الاستراتيجية الأمريكية. إن هدفها المتمثل في إقامة خلافة إسلامية لا يترك مجالا كبيرا للتوصل إلى تسوية سياسية عن طريق التفاوض مع الحكومات في الشرق الأوسط. ومن شأن اتباع نهج أمريكي أكثر فعالية أن ينطوي على استراتيجية ذات جبهتين:

جعل الشرطة والاستخبارات العمود الفقري لجهود الولايات المتحدة. وتتألف القاعدة من شبكة من الأفراد الذين يحتاجون إلى تعقبهم واعتقالهم. ويتطلب ذلك مشاركة دقيقة من جانب وكالة الاستخبارات المركزية ومكتب التحقيقات الاتحادي، فضلا عن تعاونهما مع الشرطة الأجنبية ووكالات الاستخبارات.
تقليل استخدام القوة العسكرية الأمريكية. وفي معظم العمليات ضد القاعدة، كثيرا ما تتمتع القوات العسكرية المحلية بشرعية أكبر للعمل وفهم أفضل لبيئة العمل من القوات الأمريكية. وهذا يعني بصمة عسكرية أمريكية خفيفة أو لا شيء على الإطلاق.
ومفتاح هذه الاستراتيجية هو استبدال التوجه نحو الحرب على الإرهاب بنوع من نهج مكافحة الإرهاب الذي تستخدمه معظم الحكومات التي تواجه تهديدات إرهابية كبيرة اليوم. إن وصف الجهود بأنها حرب على الإرهاب يثير توقعات الجمهور - في الولايات المتحدة وأماكن أخرى على حد سواء - بأن هناك حلا في ساحة المعركة. كما أنه يميل إلى إضفاء الشرعية على وجهة نظر الإرهابيين بأنهم يقومون بجهاد (حرب مقدسة) ضد الولايات المتحدة ويرتقي بهم إلى مكانة المحاربين المقدسين. وينبغي النظر إلى الإرهابيين على أنهم مجرمون، وليسوا محاربين مقدسين.


[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]

{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً }
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

abo abd 9999 و بشرى الإسلام جزاك الله خيرا , ورفع الله قدرك وذكرك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محاولة إسقاط أحد الرموز الدعوية إعلامياً
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الطريفي:السؤال عن إسقاط الأنظمة قبل إسقاط الأجنّة
» محاولة قتل
» محاولة قتل السيسي
» رويا قبل شهرين تقريبا واضحة عن محاولة الانقلاب في تركيا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المؤمنين والمؤمنات :: {{{{{{{{{{مدونات اعضاء المؤمنين والمؤمنات}}}}}}}}}} :: مدونات الاعضاء :: مدونة الدكتور اياد القنيبي-
انتقل الى: