أيها الأقصى الجريح إنّ نصرَ الله قادم
غير أنّي ويح قلبي  من ضياع العمر نادم
لم أقاتل قومَ بهتٍ استطالوا في المحارم
لم أشارك في جهادٍ  جعل  الظلمَ يغادر
(من نظم فؤادي) 
..... 
لسانُ حالي وحال كل محب لدينه حال بينه وبين نُصرة الله ورسوله  ذنوبٌ وسلطان