السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا لله وانا اليه راجعون
هنا واياكم نتابع موت اهل العلم والدعاة سواء كانوا على الجادة او انحرفوا وكأن كورونا اصبحت تصفيه لهم
كما تسلطت على اهل لاختصاص من الطب والاسشاريين المسلمين
انظروا بعين مبصره ستجدون ان الامر ممنهج ومرتب له
ما بكورونا
( انتهى )
لن يسالهم احد ولن يسال احد كيف ماتو ولن يتحقق من موتهم
لكن الجامع في الامر
ان هذه عملية ممنهجة للتصفيه الجسديه
اولا
انهم يموتون بعد اخذت عينات الفحص منهم
ثانيا
يكونون بصحه جيده فخلال ايام معدوده ينهار جسمه من الداخل من غير سابق انذار
ثالثا
امة الكفر تنظر اليهم انهم هم اشد الناس عداوة لهم لانهم يمثلوا الإسلام
فتختار وتنتقي منهم اهل الشهره وتتبعهم
رابعا
كم طبيب من الصنارى واليهود مات بكورونا لغاية الان ؟؟؟؟؟
انتبهوا للامر فانه جدا خطير ورب الكعبه
===================
يسجل عندهم جميع اهل العلم واهل الدعوة واهل الاختصاص من اهل السنة والجماعة
بغض النظر عن مواقفه واجتهاداته الشخصيه
وتسجل سيرته الذاتيه
سواء كان طبيبا مختصا واسشتاريا او عالما من علماء الحديث
او معلما للقرآن
حتى لو لم نكن نحمل فكره ورأيه وله مواقف مخالفه لاهل السنه
لكن الشاهد من الامر كيف ينظر لنا اعداء الاسلام
ولا يفرقون بينهم بقتلهم
============
إن مما يحمد لمجتمعنا حبَّه للعلماء والدعاة أيا كانت مشاربهم،
والأخذ بأقوالهم والاستنارة برأيهم،
وإذا حلَّ بأحدهم أجله المقدَّر وانطوت صحيفته وانتقل عن هذه الدنيا،
فإن الجموع تحزن والعيون تدمع،
وكأنها فقدت أبًا أو أمًّا أو قريبًا لصيقًا،
وقد قال أيوب - رحمه الله -: "إني أُخبَرُ بموت الرجل من أهل السنة،
فكأني أفقد بعض أعضائي"،
فإذا كان هذا شعورهم عند موت الرجل من عامة أهل السنة،
فكيف تكون حالهم عند موت أحد ممن يظنون به الخير؟!
قال عبدالوهاب الوراقُ:
"أظهَر الناسُ في جنازة أحمد بن حنبل السنةَ،
والطعنَ على أهل البدع، فسَرَّ الله المسلمين بذلك على ما عندهم من المصيبة،
لما رأوا من العز وعلو الإسلام وكبت أهل الزيغ".
================
ويكفينا قول الله تعالى : {وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ}
هو خير لنا وإن ارادوه شرا
ملحوظه == جزءا منه تم استعارته واضافته للموضوع
***
إن أصبت في تحليلي فمن الله وإن أخطأت فاسأل الله ان يغفر لي