بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا رابطها :[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
****************************************[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تفسير بشارة ونذارة
الله المستعان ، الرؤيا عامة وتحذيرية للناس
ومستحيل يرى الرؤيا هذه إلا سعودي .. صحيح ؟
عبرها وإلا عبرتها لكم وحبّرتها بإذن الله
هل شققت عن قلبي أو علمت الغيب حتى تعرف بما أؤولها
لكن لا غرابة أن تشتم .. فإذا فرغت من الشتائم ، تعال نتدارسها
تقول : يتذبذب ..
أي رمز الذي أوحى لك بذلك ؟
لأن البقرة بعد علوها نزلت .. فلو تتابعت بالطلوع والنزول لكان تذبذب
من أبجديات التأويل .. أن لا تأخذ بقصة في القرآن إلا إذا أشارت لها الرؤيا
فتؤخذ ( بقرة + ذبح أو مقتول ) = نقول عندها إبتلاء وشبيهه
عمل لي بلوك .. لأنه لا يستطيع مدارستي مطلقاً .. فأنا صاحب صنعة وأعي ما أقول
ولا أتحرّج في قول لا أعلم .. بل الكثير لا أؤوله
لذلك يا أحبة .. هؤلاء ليس لديهم مدارسة وأنا أتيت على طلبه وأحب النقاش في التأويل ولكن سؤال واحد وشتمني
فليخبرنا أنه أخطأ بتأويله في ( التذبذب ) وأخطأ أيضا بتأويله ( بالإبتلاء )
وقد سألته سؤالا واحدا عن كل تأويل ، وبكل أدب
١/ التذبذب في سعر البترول = فيه { تتابع في الصعود والنزول } : وهذا لم يحدث في الرؤيا ، فليثبتها وليبيّن خطأي وجهلي أمامكم
٢/ الإبتلاء في بقرة صفراء = لا يجوز الأخذ بها والإستفادة منها إلا بوجد ( بقرة + ذبح أو مقتول ) أو ما يقوي الإستشهاد بالقصة
وإلا كل شخص رأى بقرة = قلنا له خلاص سيأتيك إبتلاء .. وهذا خطأ في التأويل
فكيف استشهد بالإبتلاء برمز البقرة فقط ؟
بل لو أردتم إظهار أنه لم يصيب بالتأويل .. أنه لم يعرف ماذا يعني رمز { آخر الزمان } وهو أهم رمز بالرؤيا
واسألوه ؛ فلن يجيب
وكم مرة حذرته من تأويلات خبط لزق .. يجب أن يبني تأويله لكل الرموز ويربطها ربطاً جيدا
كان سلولي أو داعشي .
فالآن ثلاثة أسئلة لم يجيب عليها وليس لأني داعشي كما يوهمكم بل لأنه لم يعرف التأويل.
١/ تذبذب
٢/ الابتلاء
٣/ تجاهله لرمز آخر الزمان
طيب ما رأيكم ..
نقلب الوضع .. أنا اضع تأويلها ويأتي هو أو عتيق العتيق صاحبه أو مؤول يريده
ويناقشني بتأويلي ، فإن لم يجد متانة وربط {سأعتزل}
وهذه فائدة في معرفة من يتتبّع الهوى وحظوظ النفس أم الدليل والحقّ ولو مع خصمه .
فلو جاءني سلولي وقال : إن الحديث الذي ذكرت إنه عند البخاري
لم يذكره الإمام البخاري وهو أصلاً في ضعف وكذا وكذا فعندها ينبغي أن أرضخ للحقّ حينما ظهر لي .
دليل ذلك "اية الكرسي وأبا هريرة رضي الله عنه "
فلقد أخذه من شيطان ! وليس داعشي كما يدّعي تهرباً ومراوغة .
وكذلك ، فنقاشه معي ليس مجادلة وتنزّلاً منه ، بل مدارسة صاحب صنعة يفيد ويستفيد !
وفائدة أخرى وضعتها هنا ؛ لتغريه وفيها مصلحة شرعية إن كان طالب حقّ وطالب علم ومؤمن يحب لإخوانه المسلمين الخير ويدفع عنه الضرّ والشر
وهي أن إظهاره لصحة تأويله ؛ إظهار لعلميّته ووجاهة فتياه أو إظهار خطأي وإني مدّعي ولا أفقه =
وفي كلا الحالتين ينفع المسلمين ويجعلني أعتزل
وكما يدّعي بأنني أضلّ المسلمين باتباعي للهوى في التأويل واحرفها لشيء بنفسي ولانتصار جماعتي
وإن كنت أثبت سابقا : رمتني بدائها وأنسلت
فأختم القول قبل وضع تأويلي : بأن لديه وقت كافي .. ثلاثة ليالي يذاكر بيده وبرجله :
إما يثبت تأويله ويجيب عن اشكالاتي التي طرحتها أو يجد اشكالاً في تأويلي وضعفاً فيه أو نقصاً بأحد رموزه..
أوليس له وجاهة ومحل اعتبار !
وهذه الاشكالات يفهما المؤولين ويعرفون ايجادها
يقول بها بشارة :
١/ تذبذب بالسعر
٢/ أو ابتلاء
٣/ مطر وبرد ، قول عتيق العتيق
وهذه التأويلات كلها خاطئة ، والله المستعان
١/ ولو تلاحظوا : أخبرته أن الرؤيا لا يمكن أن يراها إلا سعودي!
فكيف عرفت بهذا إن كنت صاحب هوى ؟
فالرؤيا عامة للعالم + خاصة ببلد الرائي :
٢/ أولاً : الرؤيا عامة للعالم وتحمل خبراً مهماً ؛ وحديث ذكره البخاري عن النبي ﷺ أنه قال : {حق على الله أن لا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعهُ}
فالرؤيا الجميع ركّز على رمز [البقرة] مع إن رمز [ آخر الزمان ] أهم منه .. وسنشرحه بحينه .
فالبقرة بالفعل تتعلق بالدنيا واقتصادها ومالها
ودليل ذلك هي قصة يوسف عليه الصلاة والسلام كما تعرفون جميعكم
ومعرفتنا بأنها عامة من خلال :
{ رؤية الرائي ومعه ناس = فليس وحده } + { وجودها بالسماء وعلو السماء ومشاركة الناس فيه وسقفهم } = يدلّ على عمومية الرؤيا .. فهذين الرمزين واجتماعهما يقوي ذلك ويقوي الرؤيا ووقوعها كذلك .
نعود للحديث وسنّة الله في الأرض بـ: {حق على الله أن لا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعهُ}
حقّ = إذاً ليس باطل : كل شيء يعلو بالدنيا سيوضع وسينزل
فهل توجد وجاهة بالاستشهاد بالحديث ؟
نعم : البقرة من أهم أموال الدنيا + في الرؤيا كانت معلقة وعالية أي مرتفعه + نهاية الرؤيا أنها نزلت !
هكذا الاستشهاد بالسنة أو بالقرآن .. وليس : اووه بقرة خلاص قصة القتل ؛ فهي ابتلاء !
فما هي البقرة ؟
نعرفها من لونها وكذلك من بلد الرائي :
ولذلك قلت أنه مستحيل يراها سوى السعودي : لأن البقرة = تعني البترول .. فهي مصدر اقتصاد السعودية وهي مرتفعة ولفترة طويلة معلقة بالأعلى أسعارها
فأنتبهوا يا إخوة .. الرؤيا لا تتحدث عن انخفاض أو عن بلاء أو تذبذب !
بل تتحدث عن إنخفاض لأسعار البترول للأبد ويصبح منخفض القيمة وغير [نفيس] !
كيف سيحدث هذا ؟
أنا لست محلل أو اقتصادي أو مفكر .. أنا أؤول فقط الرموز .
ولهذا قلت : الرؤيا فيها تحذير شديد لأهل بلد الرائي ، فقوامهم عليه
فالجميع يعي أن انخفاض سعر البترول لفترات طويلة = لبلد يعتمد اعتماد كلي على البترول ماذا سيعني ؟
ولهذا كان أهم رمز بالرؤيا هو {آخر الزمان}:
فالمقصود بذلك هو أن الرؤيا ذكرت وتحدثت عن خبر مهم = لتستنتج خبر ثاني أهم لنفس بلد الرائي
لتخبرك بأن { رمز آخر الزمان } = هو رمز خاص ببلد الرائي
فإذا أنخفض البترول لفترة مطولة =
فهو علامة أنه آخر زمن حكم آل سلول
فهذا الربط أظنه الوحيد الذي يشرح رمز آخر الزمان .. فضعف الاقتصاد وبروز الفقر والعجز = يؤدي لذهاب الأمن وللمصادمة وظهور نقمة الشعب بشكل أكبر
ولهذا .. أتداخلت مع نذالة ..
لأن الرؤيا محذرة بإنتهاء الترف والمال بيد آل سلول ، والذي سيعاني الشعب والناس والمسلمين وهم من سيدفعوا الثمن !
تتفق معي أو تختلف معي ..تآخيني أو تعاديني
لا تملك إلا بقول : وجهة نظر قوية ومتكاملة وشاملة ومستندة لسنن الله ولأحاديث وتناسب الواقع وبترابط
والله تعالى أعلم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اليوم خميس، يعني آخر فرصة للسلولية إني أعتزل تماما واريح المسلمين إن كانوا يستطيعون هو يوم نهاية نهار الأحد .
لا يا أخي .. اجتهدت على الابتعاد عن التحليل ولعلي نجحت بقدر كبير بإذن الله . وجهة نظري والله اعلم بضعفنا
فلو تذكر رؤيا البراشوت والتي ايضاً أخطأ فيها بشارة ..
اخبرتكم بنزوله الشديد = ووقع التأويل :
رؤيا علب بنزين متعلقة ببراشوت : هبوط النفط والغزو الروسي
وقلت : قبل قدوم روسيا ؛ أنها ستأتي
وبالفعل قدمت .. فهل كنت حينها أحلل ؟ وقد كذبني البعض !
فقط رموز وتأويل .
فعد للرموز والتأويل والشرح وراجعه ، ستجده غير تحليل
------------
رد بشارة أو نذارة على الشيخ دار الأرقم
------------
تعليق الشيخ دار الأرقم :
أولاً : تأويله بالتذبذب خاطيء من ناحيتين .. لو يجلس مائة عام ما يستطيع يرقعها !
١/ من ناحية اللغة العربية وفرداتها :
فالرؤيا ذكرت أن البقرة معلّقة بالسماء = هذا مشهد .. فمعنى التعلّق لغوياً من ناحيتين : تعلّق الناس بها وعلوها بالسماء ثابت
فالمشهد يصف علو البقرة وثبات وجودها فترة في السماء ..
ولهذا قال الرائي :
رأيت بقرة معلّقة في السماء ، ورموز الرؤى لها حساسية لغوياً .
فتوهم بشارة أن تعلّقها اي صعودها الأول !
فهذا ضعف في لغته العربية لأن الرائي ذكر : معلّقة ، صعدت ثم نزلت
فلو كان مشهد واحد ؛ لكان صعودين ونزولين .
فلذا الرؤيا تتحدث عن شيء عالي وثابت وتعلّق الناس فيه ونفيس . يصعد ثم ينزل فقط
ثم أسألكم بالله: هل يحذّر الله الناس كمثل قائل: أنتبهوا وأحذروا [ سيتذبذب سعر البترول ] ومن خطورة هذا يعتبر من آخر الزمان
لم يأتي رمز آخر الزمان إلا لأن الرؤيا شديدة التحذير ، من شدة البلاء :
وتذبذب سعر البترول أمر طبيعي يعني اذا انخفض سيرتفع
وكذلك ، تعبير عتيق صاحبه :
سينزل مطر فيه برد = احذروا انه بلاء من بلاءات آخر الزمان !
وصعد ونزل رمزين يضعفان تأويل المطر
وقلنا له : لا يحق له تأويله بالإبتلاء العام مستنداً لقصة بقرة قوم موسى عليه السلام .. إما تكون صفراء أو تذبح
ما يهم .. الرؤى كثيرة وتزداد في آخر الزمان